[ad_1]
تتجه الانظار صوب القوى الكردية التي مازالت تتفاوض على مرشح منصب رئاسة الجمهورية وسط توقعات بوجود محاولات نيابية لحسم المنصب وتكليف مرشح الاطار لتشكيل الحكومة قبيل اندلاع تظاهرات الخامس والعشرين من اكتوبر الحالي
على موعد ٍ جديدٍ لم يحدد بعد ، البرلمان وعلى مايبدو بانتظار توافق الحزبين الكرديين اليكتي والبارتي على مرشح معين لمنصب رئاسة الجمهورية للذهاب الى جلسة نيابية مكتملة النصاب لحسم المنصب اضافة الى تكليف مرشحِ الاطار التنسيقي محمد شياع السوداني لتشكيل الحكومة
وبعد احياء ذكرى ثورة تشرين، الاحتجاجات الشعبية بانتظار الخامس والعشرين من الشهر الحالي للنزول الى الشارع مرة اخرى رفضأ للنظام السياسي الحالي ما سيدفع القوى السياسية الى مسابقة الزمن لعقد جلسة نيابية تستبق اي تظاهرة قد تعرقل سير الاستحقاقات الدستورية بحسب مراقبين
مابين مشهد التظاهرات ومساعي تشكيل الحكومة .. عامل الزمن هو الفيصل في انهاء ازمة سياسية طالت لأكثر من تسعة اشهر فهل سيتمكن ائتلاف ادارة الدولة من حسم المنازلة لصالحه على حساب المتظاهرين ؟
[ad_2]
Source link