[ad_1]
بعد ايام قليلة جدا من تكليفه، الصدر يفتح النار على المكلف محمد شياع السوداني وتشكيلته المرتقبة وبهذا تكون جبهة المعارضة اتسعت برقعتها رسمياً وسط رفضٍ صدري ٍ علني وامام الحكومة المقبلة شارعٌ ينتظر التغيير والتقييم هو الفيصل لاستمرار السوداني بحسب توقعات سياسية.
مبكراً يبدو ان الحكومة المقبلة محاطة بمعارضة موسعة وهذه المرة صدرية لا تجامل ولا تغض البصر وعليه يرى متابعون انه لابد من المكلف ايجاد بدائل ترضيةٍ تقنع المعارضين والرافضين قبل الذهاب الى البرلمان بتشكيلة قد تستفز الشارع بوجوه مجربة لا جدوى منها.
لا مفاوضات ولا مشاركة الا بحوارٍ علني هذا ما اعلنه الصدر سابقاً والموقف لم يتغير وسط فرصةٍ يقول عنها مراقبون لا تعوض وعلى قوى الاطار استثمارها لكسب رضا المعارضة قبل فوات الاوان.
[ad_2]
Source link