[ad_1]
وأضافت الدائرة إنه “تمَّ الكشف عن حصول إضرار في المال العام؛ نتيجة قيام دائرة بلديَّة الكوفة بإجراء الفرز والإعلان وبيع (16) قطعة أرضٍ عائدةٍ للبلديَّة وفق أحكام المادة (25) من قانون بيع وإيجار أموال الدولة؛ بالرغم من وجود إعمامٍ صادرٍ عن المحكمة الاتحاديَّـة العليا يُشيرُ إلى إيقاف عمليَّة بيع الأراضي وفق المادة أعلاه”.
وأوضحت أنَّ “ملاكات المكتب تمكَّنت، في عمليَّةٍ ثالثةٍ، من ضبط مُوظَّفين اثنين في دائرة ضريبة الكوفة (مُدقِّق ومعاون مُخمِّن) بعد تسلُّمهما رشوةً من أحد المُراجعين؛ لقاء تنظيم كتاب براءة ذمَّةٍ وتقليل مبلغ التحاسب الضريبيِّ، الأمر الذي يُؤدِّي إلى إلحاق الضرر بالمال العام”.
وبحسب البيان، فإن “الملاكات، التي انتقلت إلى مُديريَّة الجوازات في الكوفة، تمكَّنت من ضبط أحد مُوظَّفي المُديريَّة، إضافةً إلى شخصٍ آخر، بالجرم المشهود أثناء تسلُّمهما مبلغ رشوةٍ من أحد المُواطنين مقابل تسليمه الجواز العائد له”.
في العمليَّـة الخامسة، بيَّـنت الدائرة أنَّه “تمَّ ضبط الأوليَّات الخاصَّة بصيانة كابسات النفايات في مُديريَّة بلديَّة النجف، مُبيِّنةً وجود (19) كابسة نفايات روسيَّة المنشأ مُتوقِّفة عن العمل لم تقم المُديريَّة بصيانتها أو بيعها بموجب مُزايدةٍ علنيَّةٍ وفق القانون، على الرغم من مرور فترةٍ طويلةٍ على ذلك؛ ممَّا يُعرِّضها إلى الاندثار”.
[ad_2]
Source link