[ad_1]
وأضاف الصندوق أنه منذ عام 2020، غيرت الحكومات نهجها تجاه الاقتصاد وحوّلت سياستها النقدية والمالية من التوسع إلى التشديد.
وأشار التقرير إلى تراجع الديون والعجز في عامي 2021 و2022، لكنها لا تزال أعلى من مستويات وتوقعات ما قبل الوباء، وتعكس هذه التطورات بشكل أساسي تفكيك الإجراءات المتعلقة بالوباء والتضخم المفاجئ.
ودعا الصندوق حكومات الدول إلى الحفاظ على المواءمة بين السياسة النقدية والمالية، مشيرا إلى أن هذا أمر بالغ الأهمية في ظل التضخم والديون المرتفعة وأسعار الفائدة وعدم اليقين المتزايد.
وأعرب الصندوق في تقريره عن مخاوفه بشأن تصاعد الفقر المدقع وانعدام الأمن الغذائي الذي بدأ حتى قبل انتشار الوباء، وحث صانعي السياسات على تقديم الدعم الطارئ للمحتاجين.
[ad_2]
Source link